أهلا بمن أتانا بتحية وسلام
يريد الترحيب بأحلى الكلام
يريد أن نعلن له الانضمام
إلى كوكبة أعضاءنا الكرام
فأهلا بك يا من تجمل عربنا بمقدمه
وانتشرت رائحة العود في أرجائه
أهـــلا بك
أهلا بمن أتانا بتحية وسلام
يريد الترحيب بأحلى الكلام
يريد أن نعلن له الانضمام
إلى كوكبة أعضاءنا الكرام
فأهلا بك يا من تجمل عربنا بمقدمه
وانتشرت رائحة العود في أرجائه
أهـــلا بك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
رحبن بالاخت الفاضلة الداعية علوة حياك الله وبياك وجعل الجنة مثوانا ومثواك
لقد تم فتح باب التسجيل من جديد بناءا على طلب الاخوات فارجو من الله تعالى ان تفدن وتستفدن
مطلوب مشرفات جادات على كافة الاقسام فمن تجد في نفسها القدرة فلتتفضل بطلب في قسم الاقتراحات
مطلوب مشرفات جادات على كافة الاقسام فمن تجد في نفسها القدرة فلتتفضل بطلب في قسم الاقتراحات

 

 مارأيكم بداء العجب والذي لاسيما إنتشر بهذا العصر بكثره

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
???? ???
زائر




مارأيكم بداء العجب والذي لاسيما إنتشر بهذا العصر بكثره Empty
مُساهمةموضوع: رد: مارأيكم بداء العجب والذي لاسيما إنتشر بهذا العصر بكثره   مارأيكم بداء العجب والذي لاسيما إنتشر بهذا العصر بكثره Emptyالسبت أبريل 30, 2011 7:16 am

مارأيكم بداء العجب والذي لاسيما إنتشر بهذا العصر بكثره
وخصوصآ إذا كان داء العجب بحب الظهور والشهره
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
???????
زائر




مارأيكم بداء العجب والذي لاسيما إنتشر بهذا العصر بكثره Empty
مُساهمةموضوع: مارأيكم بداء العجب والذي لاسيما إنتشر بهذا العصر بكثره   مارأيكم بداء العجب والذي لاسيما إنتشر بهذا العصر بكثره Emptyالسبت أبريل 30, 2011 9:05 am

أختنا غفوك ربي يمكن تقسيم العجب كما يلي
نسأل الله العلي القدير أن يعيننا على حمل الأمانة في تربية الجيل والنشء

ويمكن أن نقسم العجب إلى عدد من الجوانب التي ينبغي أن ننتبه لها :
أولا : عن العجب بالنفس وحب الظهور :

لا شك أن العجب وحب الظهور داء يصعد بالنفس ثم يوقعها المهالك .. وكثر الكلام عن هذا الداء وأثره السيئ في انحراف كثير من الناس عن المسار الذي يؤمنون به إلى مسارات منحرفة تسهِّل لهم الظهور وتمكِّن لأنفسهم ما يرغبونه من الإعجاب بالنفس.

و "العجب" يؤول بصاحبه إلى الفشل قال تعالى (ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئاً) .
وقد يكون سببا في نقد الآخرين أو بغضهم.
وهو سبب للعمل لذات الظهور لا لما يرضي الله عز وجل فيسعى المرء بعيداً عن الإخلاص.

وعلاج هذا :

• بالعمل على التعرف على الله عز وجل وعظمته وعظيم منته على عباده فيعلم المخلوق أن ما كان من العبد من خير فهو من الله وهو بعض نعمه عليه.

• تربية المتربي على حاجته لله عز وجل ودوام ضعفه إليه سبحانه. واستغلال الأحداث التي تدل على ضعف الإنسان إلى لفت النظر إلى ذلك وعلى دوام نعمة الله على هذا العبد الضعيف.

• تدبر الآيات التي فيها فضل لله عز وجل على العبد كقوله تعالى (أولم ير الإنسان أنا خلقناه من نطفة فإذا هو خصيم مبين) وغيرها من الأيات ..

• التذكير الدائم بإخلاص الأعمال لله عز وجل وتربية المتربين على ذلك والاهتمام به وتحذير المتربين على خطورة الرياء وآثاره السيئة.

• تربيته المتربين على إيجاد بعض العبادات الخاصة بينه وبين الله لا يعلم بها أحد.

• تربيته على التضرع في الدعاء والخشوع في قرآة القرآن والتي ستكسر جانبا من ذلك العجب.

• دعه يقدم درساً في العجب .. ويوما ما كلمة في حب الظهور.. أو دعه يكون أحد المجموعة المشاركة في علاج حالة العجب وحب الظهور لدى شاب ما.

• المشاركة في قراءة بعض الكتب والاستماع إلى بعض المحاضرات التي تهتم بهذه المشكلة.

• وضع المتربي في مواقع يديرها ويعمل بها ويبرز فيها دوره الدعوي وتكون غير ظاهرة للعامة حتى لا تكون سببا في نمو هذه المشكلة لديه.

• خلطه ببعض أصحاب القدرات العالية القدوات والتي يرى ضعفه أمامهم ويرى استضعاف أنفسهم لله عز وجل فيتصف ببعض صفاتهم وتجنيبه مخالطة من يكون سبباً في إعجابه بنفسه.

• البحث عن بعض جوانب النقص وعلاجها والتي تجعله يبحث عن حب الظهور.

ثانياً : تحذير في أخطاء المربين في توصيف هذا الداء عند المتربين:

في كثير من الحالات نحتاج أن نميز بين من يحمل بين جنبيه قدرات قيادية وثقة عارمة بالنفس وتميز عقلي عن الآخرين تجعلها تتسبب في وجود مثل هذا الداء أو الظن بوجوده.

وبعض المربين قد يفهم من تصرفات بعض المتربين المتفوقة أو بعض آثارها أنها إعجاب بالنفس وحب للظهور فلا يحسن التعامل معها ولا الاستفادة منها. بل على العكس تجد عددا من المربين يتهمون عددا من هؤلاء بالإعجاب أو الغرور أو عدم الانضباط وذلك لعدم قدرة المربي في توصيف الحالة. أو عدم قدرته على الوصول بالمتربي إلى بر الأمان الذي يحفظ لصاحب القدرات قدراته ويمنعه من هذا الداء.

وفي هذه الحالة يجب ألا نهمل الاستفادة من القدرات والتي قد تكون سبباً في ظهور هذا الداء أحيانا فنعالج المشكلة دون أن نحاصر وندمر القدرات الشخصية لهم.

ثالثاً : توجيه داء العجب وحب الظهور والاستفادة من بعض جوانب حالاته :

عندما يكون صاحب العجب بالنفس والذي يحب الظهور ذو قدرات فذة ينبغي على الداعية الاستفادة من طاقات المتربي خلال تصحيح المسيرة التربوية وهذه بعض الوقفات:

• يخطئ بعض المربين في محاولته لتحطيم شخصية المعجب بنفسه ثم يحاول بناءها. والصحيح هو استغلال القدرات مع تصحيح لمسار المعجب وعلاج أسباب المرض.

• يتم وضع المتربي في مواقع تنفع الدعوة أو الإسلام كالخطابة وكتابة بعض المقالات التي يمكن نشرها أو قيادة مجموعة دعوية أو غيرها من الأمور إذا كانت هذه الأمور تزيل ما يحتاجه من حب للظهور وفي نفس الوقت يتم التعامل مع المشكلة بخط موازي للاستفادة منه.

• تربيته على التطلع إلى معالي الأمور وترك دنايا الأمور وسفسافها. فمن كانت له رغبات عالية فإنه يسهل علينا تربيته على أن يدع دنايا الأمور.

• تربيته على القيادية وبذل النفس لله عز وجل واستغلال هذا الداء في رفع قدراته الشخصية وهمته في العمل لله وقيادة الآخرين. كل ذلك في نفس الوقت الذي يتم فيه علاج الداء في الجانب الآخر بطريقة لا تواجه التيار ولا تصادمه.

• يجب ألا ينتج علاج العجب وحب الظهور شخصية تبغض العمل وتحب الانطوائية أو يكون المتربي ذليلا للآخرين أو فاقدا للثقة بنفسه. فكل ذلك أدواء يجب محاربتها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مارأيكم بداء العجب والذي لاسيما إنتشر بهذا العصر بكثره
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مارأيك بداء الغفله ؟
» اليانسون لعلاج مرض العصر‎

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: القسم الثالث :: من قلب الى قلب-
انتقل الى: